أُرحِبُ بكم في هذه الصفحات الجامعة بين الأدب والفكر ، نُظْماً ونَثْراً ، في السياق الذي أرجو أن يكون متوافقاً مع أذواق المتصفحين ورغباتهم و معارفهم .
وتجتمعُ هنا الأطر الأصيلة للقيم ومبادئ الحياة السويّة التي يتطلع إليها الإنسان ، وكذلك التجربة الشخصية ، وما تعلّق بها من ظروفٍ وأحداث ، مع الدروس والعِبَر المُستمدة منها ، والتجاوب والتجاذب معها .
ويجدُ المتصفح الكريم الكلمة في تحليقاتها الواسعة عرضاً ووصفاً ورأياً ودعوةً إلى الإلتقاء الإنساني على الخير والصلاح . والمُساهمةُ - ولو باليسير - في خدمة الفكر والأدب هو الرائد الأول والأخيرلنا في كل ما ورد في هذه الصفحات .